< لو كان حسام البدرى يلعب بطريقة 3/5/2 لتعرض للنقد لأنه لا يلعب بطريقة 4/4/2. ولسوف يتهم بأنه لم يأت بجديد بعد رحيل جوزيه، ولا يؤمن بالجديد الذى آمن به العالم، ولا يعرف الجديد الذى يمارسه أفضل الفرق وهى بالمناسبة ليست طريقة حديثة هابطة من الفضاء، فقد لعبت بها الأرجنتين عام 1978. حين نظمت كأس العالم. وسوف أعود يوما إلى تلك الطريقة ومزاياها وأهميتها وكيف يطبقها الأهلى وهل يستطيع أن يطبقها فى الموسم الجديد أم من الأفضل أن يلعب حسام البدرى بطريقة: «اللى تعرفه أحسن من اللى متعرفوش؟».. والواقع أنه بسبب الخمسات والأربعات التى نالها الأهلى أمام سلتيك الأسكتلندى وبرشلونة الاحتياطى فى دورة ويمبلى، طالب الكثيرون بتغيير طريقة لعب الأهلى والعودة إلى اللعب بليبرو.. لكن انتظروا 4/4/2 فى مواجهة الزمالك والمصرى والحرس والجيش والشرطة، فلابد أن الأمر سيكون مختلفا!
< من أهم مميزات سلتيك وبرشلونة الاحتياطى اللعب من لمسة واحدة، وكان المعلق أحمد الطيب يردد لمسة واحدة. لمسة واحدة. كلما لمس لاعب إسبانى الكرة. وكان الطيب على وشك أن يغنى فى النهاية: «لمسة واحدة كان يجرى إيه» اقتباسا من المطربة الكبيرة نجاة الصغيرة..
اللمسة الواحدة فى كرة القدم تمثل السر الأكبر للفرق القوية والمميزة. إلا أنه السهل الممتنع أو الصعب الذى يبدو أنه سهل للغاية. فحتى يلعب فريق كرة جماعية من لمسة واحدة فإنه مطالب بحركة لا تتوقف. فلابد أن يتحرك كل لاعب بدون الكرة كى يجده زميله الذى يمتلك الكرة ويمررها إليه باللمسة الواحدة. لكنه عندما يستحوذ لاعبنا على الكرة ثم لا يجد زميله فى مساحة خالية أو غير مراقب، فإن لاعبنا يضطر إلى الاحتفاظ بالكرة واللف والدوران بها، حتى تقطع منه. أو يمررها إلى زميله وهو مراقب ومضغوط فلا يفوز بها أبدا.. اللمسة الواحدة تحتاج إلى لياقة بدنية فائقة وإلى رشاقة، وإلى خفة وإلى تدريب تكتيكى رفيع المستوى!
< اتصل بى طارق العشرى المدير الفنى لحرس الحدود وأكد أنه لم يقل أبدا: «أنا مدرب المنتخب القادم». لكنه حين سئل عن طموحه فى المستقبل وهل يحلم بتدريب المنتخب يوما ما؟، أجاب بأن هذا طموحه وما يتمناه.. ولا أكثر من ذلك.. شكرا ياعشرى؟!
< الصديق المعلق أحمد الطيب صاح فى لحظة من لحظات التجلى والانفعال بأداء الأهلى أمام برشلونة قائلا: «العجة.. (يقصد سبانيش أومليت) يصنعها البيض المكسور..؟!»
لم أفهم ماذا كان يقصد الشيف أحمد الطيب ولكنى أنصحه بتجربة البتنجان المقلى مع اللحم المفروم لإنتاج..المصقعة؟!
نفسى فى إجازة حرام عليكم؟!
< من أهم مميزات سلتيك وبرشلونة الاحتياطى اللعب من لمسة واحدة، وكان المعلق أحمد الطيب يردد لمسة واحدة. لمسة واحدة. كلما لمس لاعب إسبانى الكرة. وكان الطيب على وشك أن يغنى فى النهاية: «لمسة واحدة كان يجرى إيه» اقتباسا من المطربة الكبيرة نجاة الصغيرة..
اللمسة الواحدة فى كرة القدم تمثل السر الأكبر للفرق القوية والمميزة. إلا أنه السهل الممتنع أو الصعب الذى يبدو أنه سهل للغاية. فحتى يلعب فريق كرة جماعية من لمسة واحدة فإنه مطالب بحركة لا تتوقف. فلابد أن يتحرك كل لاعب بدون الكرة كى يجده زميله الذى يمتلك الكرة ويمررها إليه باللمسة الواحدة. لكنه عندما يستحوذ لاعبنا على الكرة ثم لا يجد زميله فى مساحة خالية أو غير مراقب، فإن لاعبنا يضطر إلى الاحتفاظ بالكرة واللف والدوران بها، حتى تقطع منه. أو يمررها إلى زميله وهو مراقب ومضغوط فلا يفوز بها أبدا.. اللمسة الواحدة تحتاج إلى لياقة بدنية فائقة وإلى رشاقة، وإلى خفة وإلى تدريب تكتيكى رفيع المستوى!
< اتصل بى طارق العشرى المدير الفنى لحرس الحدود وأكد أنه لم يقل أبدا: «أنا مدرب المنتخب القادم». لكنه حين سئل عن طموحه فى المستقبل وهل يحلم بتدريب المنتخب يوما ما؟، أجاب بأن هذا طموحه وما يتمناه.. ولا أكثر من ذلك.. شكرا ياعشرى؟!
< الصديق المعلق أحمد الطيب صاح فى لحظة من لحظات التجلى والانفعال بأداء الأهلى أمام برشلونة قائلا: «العجة.. (يقصد سبانيش أومليت) يصنعها البيض المكسور..؟!»
لم أفهم ماذا كان يقصد الشيف أحمد الطيب ولكنى أنصحه بتجربة البتنجان المقلى مع اللحم المفروم لإنتاج..المصقعة؟!
نفسى فى إجازة حرام عليكم؟!