جالاكتيكوس مصري
صفقات الزمالك تشبه ما حدث منذ نحو 13 عاما ونتج عنه "فريق الأحلام" .. ولكن لأن هذه الكلمة انقلبت علينا فالأحسن أن نستخدم غيرها وبالتالي فإن الزمالك يكون "الجالاكتيكوس المصري" للموسم الجديد.
ولم يضم الزمالك هذا العدد من اللاعبين الدوليين منذ 5 سنوات على الأقل.
فالتشكيل الأساسي للزمالك الآن يضم عبد الواحد، هاني سعيد، فتح الله، ميدو، عمرو زكي من القوام الأساسي لمنتخب مصر .. ثم شيكابالا الذي أتوقع انضمامه للفريق في المرحلة المقبلة وحسن مصطفى الذي كان مع المنتخب في 2006 ولا ننسى رحيم أيو المتواجد دوليا مع منتخب غانا.
قوة هذا الفريق ليست فقط في أسماء لاعبيه ولكن في خبراتهم الذي ستعطي الزمالك شخصية "الفريق البطل" التي يحتاجها بشدة في الفترة القادمة.
فالفريق كان دائما يضم لاعبين جيدين ولكنهم ينهارون في الاختبارات القوية والجماهيرية وهو ما لن يحدث مع لاعبين دوليين خاضوا منافسات إفريقية ضارية أو مباريات أوروبية نارية.
لن ينهار الزمالك إذا دخل مرماه هدف مبكر، أو أطلق الحكم صفارة خاطئة على لاعبيه، أو ظهر الإحباط على جماهيره في المدرجات لأن لديه لاعبين أقوياء ذهنيا مثلما هم أقوياء بدنيا وكرويا.
الزمالك الآن يتمتع أيضا بميزة التوازن التي لم نتمتع بها منذ آخر بطولة دوري في 2004. فالفريق لا يضم مهاجمين جيدين فقط ويترك دفاعه مفتوحا ولا يدافع فقط ويفشل في التسجيل وإنما يمتلك اللاعبين النجوم في كل خط ويساندهم مجموعة من المجتهدين والصاعدين وهي قمة التوازن سواء التكتيكي أو النفسي في الملعب.
صفقات الزمالك تشبه ما حدث منذ نحو 13 عاما ونتج عنه "فريق الأحلام" .. ولكن لأن هذه الكلمة انقلبت علينا فالأحسن أن نستخدم غيرها وبالتالي فإن الزمالك يكون "الجالاكتيكوس المصري" للموسم الجديد.
ولم يضم الزمالك هذا العدد من اللاعبين الدوليين منذ 5 سنوات على الأقل.
فالتشكيل الأساسي للزمالك الآن يضم عبد الواحد، هاني سعيد، فتح الله، ميدو، عمرو زكي من القوام الأساسي لمنتخب مصر .. ثم شيكابالا الذي أتوقع انضمامه للفريق في المرحلة المقبلة وحسن مصطفى الذي كان مع المنتخب في 2006 ولا ننسى رحيم أيو المتواجد دوليا مع منتخب غانا.
قوة هذا الفريق ليست فقط في أسماء لاعبيه ولكن في خبراتهم الذي ستعطي الزمالك شخصية "الفريق البطل" التي يحتاجها بشدة في الفترة القادمة.
فالفريق كان دائما يضم لاعبين جيدين ولكنهم ينهارون في الاختبارات القوية والجماهيرية وهو ما لن يحدث مع لاعبين دوليين خاضوا منافسات إفريقية ضارية أو مباريات أوروبية نارية.
لن ينهار الزمالك إذا دخل مرماه هدف مبكر، أو أطلق الحكم صفارة خاطئة على لاعبيه، أو ظهر الإحباط على جماهيره في المدرجات لأن لديه لاعبين أقوياء ذهنيا مثلما هم أقوياء بدنيا وكرويا.
الزمالك الآن يتمتع أيضا بميزة التوازن التي لم نتمتع بها منذ آخر بطولة دوري في 2004. فالفريق لا يضم مهاجمين جيدين فقط ويترك دفاعه مفتوحا ولا يدافع فقط ويفشل في التسجيل وإنما يمتلك اللاعبين النجوم في كل خط ويساندهم مجموعة من المجتهدين والصاعدين وهي قمة التوازن سواء التكتيكي أو النفسي في الملعب.