الكلام في هذه الأيام يتداول حول المسيرة الساحرة للفريق الكطلوني والخطوات الثابتة التي يخطوها في طريق الظفر ببطولة هذا الموسم بقيادة النجم المبدع ميسي , والشيء الذي يدعو الى الدهشة هو الآداء المتميز الذي أبانه لاعبوا البرصا اضافة الى الأهذاف الغزيرة التي يسجلونها ما أدى بمتفرجي و متتبعي الدوري بالجزم بأن البطولة للبرصا بكل جذارة واستحقاق وبدون منازع ما حثم على الجميع احترام هذا الفريق الكبير.وبالفعل فالفرق بينه وبين أقرب ملاحق هو 12 نقطة وهو فارق ليس بالسهل تخطيه وتجاوزه.
من جهة أخرى , الفريق الملكي الجريح الذي خمد النار بتعاقدين لا يغنيان ولا يسمنان من جوع , فقط من أجل اسكات الجماهير الهائجة والتائرة التي بدأت تفقد الثقة في كافة الأعضاء المشرفين على الفريق, وتفقد الأمل بالفوز بالبطولة دورة بعد دورة , رغم الانتصارات الغير المقنعة أداءا , بجانب تألق الغريم ما دفع بالجماهير في الكثير من المناسبات رفع المناديل البيضاء منددة بحل سريع وفوري وفعال للخروج من هذا المأزق.
وعلى ضوء ما سبق فمباريات الدوري الاسباني لا تخلوا من المفاجآت وستظل المنافسة على اللقب الى آخر جولة ولا يمكن التكهن بالفائز من الآن, وستكون من نصيب الجدير بها.
هذه المقالة تعبر عن رأيي المتواضع بصفتي أحد متتبعي الدوري وأحد عاشقي الفرق الاسبانية. فأنا بدوري أفتح باب النقاش حول مستقبل الدوري الاسباني والتغيرات والانقلابات والمفاجئات التي تخبئها لنا الأيام القادمة.
من جهة أخرى , الفريق الملكي الجريح الذي خمد النار بتعاقدين لا يغنيان ولا يسمنان من جوع , فقط من أجل اسكات الجماهير الهائجة والتائرة التي بدأت تفقد الثقة في كافة الأعضاء المشرفين على الفريق, وتفقد الأمل بالفوز بالبطولة دورة بعد دورة , رغم الانتصارات الغير المقنعة أداءا , بجانب تألق الغريم ما دفع بالجماهير في الكثير من المناسبات رفع المناديل البيضاء منددة بحل سريع وفوري وفعال للخروج من هذا المأزق.
وعلى ضوء ما سبق فمباريات الدوري الاسباني لا تخلوا من المفاجآت وستظل المنافسة على اللقب الى آخر جولة ولا يمكن التكهن بالفائز من الآن, وستكون من نصيب الجدير بها.
هذه المقالة تعبر عن رأيي المتواضع بصفتي أحد متتبعي الدوري وأحد عاشقي الفرق الاسبانية. فأنا بدوري أفتح باب النقاش حول مستقبل الدوري الاسباني والتغيرات والانقلابات والمفاجئات التي تخبئها لنا الأيام القادمة.